ظل لغز هذا الهروب بلا حل منذ 100 عام.
في عام 1920 ، هرب ثلاثة من نزلاء الكاتراز ، جو إنجلين ، وكلارنس إنجلين وفرانك موريس ، من سجن الكاتراز. لم يهرب أحد من ذلك السجن. كان يعتبر مستحيلا
بعد سنوات عديدة فقط ، تلقت الشرطة رسالة من أحد الهاربين ، سي إنجلين. أخبرهم في الرسالة أنه حي ومستعد لإعطاء تفاصيل عن الهروب إذا لم يتم القبض عليه.
ما إذا كان إنجلين الحقيقي قد كتب هذه الرسالة أم لا. والحقيقة أن الشرطة تسلمت الخطاب مع تأخير عشر سنوات ، ولا يزال من غير الواضح ما هي ظروف التأخير. ردت الشرطة بالطبع على ذلك ، لكنها لم تتلق أي رسالة ثانية.
بحلول ذلك الوقت ، كان من الممكن أن يحدث أي شيء لكلارنس إنجلين ، نظرًا لمهنته غير القانونية ، كان من الممكن أن يموت لأسباب متنوعة